في نشاط تطوعي و درس عملي من دروس حب الخير و إستشعار حقيقي بحديث الجسد الواحد   

أحب أيتام مسرات كعادتهم و بمشاركة معلميهم أن يقدموا و يساهموا و يكونوا عوناً لإخوانهم المنكوبين من خلال قيامهم بتركيب الخيام و تجهيزها و فرشها في مدينة جنديرس لاستقبال من تهدمت بيوتهم جراء الزلزال الذي ضرب المنطقة فكان العمل دؤوباً. 

اترك تعليقاً