قال رسول الله ﷺ:
“ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبداً من النار من يوم عرفة، وإنه ليدنو ثم يباهي بهم الملائكة، فيقول: ما أراد هؤلاء؟”
رواه مسلم
في هذا اليوم العظيم، تُرفَع الأكُف، وتخشع القلوب، وتتنزل الرحمات، يوم تُجاب فيه الدعوات، وتُغفر فيه الزلات، ويُعتق فيه خلقٌ كثير من النار
نسأل الله في هذه الساعات المباركة أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال، وأن يرزقنا وإياكم الوقوف بعرفة، وأن يُنعم على سوريا الحبيبة بالأمن والسلام، وأن تظل قلوبنا عامرة بالإيمان والسكينة والرجاء.
كل عام وأنتم بخير، وتقبل الله طاعتكم